اذاعة القرآن الكريم
اذاعة القرآن الكريم
بحـث
المواضيع الأخيرة
معك آموت فيك
الأربعاء يوليو 29, 2009 5:43 pm من طرف silent love
محتاج لك بأدفّي يديني من ملامس يديك
هالثانيه بالضبط ما أظن الشعور يفوتها
عندي قصيده ودّها من خالص إحساسي تجيك
حتى معانيها تبي تاصلك .. قبل بيوتها
قصيدةٍ يرجع سبب تركيبها منّك وإليك
وانت تعرفها من ملامحها وبحّة صوتها
…
هالثانيه بالضبط ما أظن الشعور يفوتها
عندي قصيده ودّها من خالص إحساسي تجيك
حتى معانيها تبي تاصلك .. قبل بيوتها
قصيدةٍ يرجع سبب تركيبها منّك وإليك
وانت تعرفها من ملامحها وبحّة صوتها
…
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
-لا تقرأ هذه السطور فقط -
الثلاثاء أغسطس 18, 2009 1:32 am من طرف الحـل الصعب
سطـــور ليســت للقــــراءة بـــل للتفكيـــر
أحيانا
تجبرنـا بعـــض السطـــور على التــزام الصمــت
ربمــــــا لأن الصمــــــت أحيانا ابلــــــغ من البوح
سطور ليسـت للقراءة فــقــط....
الإنســــان
…
[ قراءة كاملة ]
أحيانا
تجبرنـا بعـــض السطـــور على التــزام الصمــت
ربمــــــا لأن الصمــــــت أحيانا ابلــــــغ من البوح
سطور ليسـت للقراءة فــقــط....
الإنســــان
…
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
- نصف دموع المرأه بسبب الرجل-
الثلاثاء أغسطس 18, 2009 1:39 am من طرف الحـل الصعب
نصف دموع المرأه هي للرجل
ليس بأتهام ولكنها الحقيقة نصف دموع المرأة هي..
منك أيها الرجـــل.
تبكي بكاء الطير عندما ترى الم غيرها
عندما يجرح إصبعها تبكي وكأن الذي جُرح هو قلبها
تبكي عندما تصرخ بوجهها
عندما تفتح لك …
[ قراءة كاملة ]
ليس بأتهام ولكنها الحقيقة نصف دموع المرأة هي..
منك أيها الرجـــل.
تبكي بكاء الطير عندما ترى الم غيرها
عندما يجرح إصبعها تبكي وكأن الذي جُرح هو قلبها
تبكي عندما تصرخ بوجهها
عندما تفتح لك …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
اياك ان تزيد جرحي عمقاً !!!
2 مشترك
:: القصص
صفحة 1 من اصل 1
اياك ان تزيد جرحي عمقاً !!!
بسم الله الرحمن الرحيم
والله .. الجراح مؤلمه وخاصة تلك الجراح التي تؤذي النفس أكثر منها للجسد ، هكذا حال العراقيين جميعاً أن لكل منا جراح خاصة به اصابة روحه بالصميم ، سببها الاحتلال الامريكي البغيض منذ ن دخل العراق غازيا والى هذه اللحظة ، فهناك من كان قد حصل على جراح عدة وليس جرح واحد فحسب ، واشد الجراح إيلاما إلى النفس هي التي تأتي من فقد عزيز على النفس ممن وضعهم الله سبحانه وتعالى في سويداء القلب وفي حدقات عيون أبائهم وأمهاتهم والمقربون إليهم ، لقد اختلفت الجراح لدى العراقيين لكنها لم تودي بهم الى الموت لان الله سبحانه وتعالى أمدهم بالعون والصبر والجلد على تلقي الصدمات ، كان الله في عون من طعن عدة طعنات و جرح جراح شتى ولازال حي يرزق يتنفس الهواء لكن ليس للهواء طعماً أو ليس لدية القابلية على أن يتحسس طعم حلاوة الهواء ، كثيرا منا كان يتمني أن يموت بدلا عن ابنه أو بنته أو أبيه أو أخيه وحتى الأصدقاء القريبين إلى النفس هم أعزاء وفقدانهم يسبب ألما و حدثنا التاريخ بان أناس أجادوا بأرواحهم من اجل أصحابهم بل أن البعض منهم قضى فيما كان يهم في إنقاذ إنسان لا يمت إليه بصلة أو قرابة ولم يكن قد ألتقاه من قبل وخير مثال على ذلك نستوحيه من شهامة العراقيين وحبهم المتبادل و محاولاتهم لانقاذ بعضهم البعض الأخر وفي ظروف بالغة الصعوبة والتعقيد والخطورة ، وأخرها ( وفي مثل هذا اليوم ) حيث ذكرى ذكرى وفاة الامام موسى ابن جعفر الصادق ( ع ) ما قام به احد شباب منطقة مدينة الاعظمية في بغداد المرحوم الشهيد ( عثمان العبيدي ) الذي ضحى بحياته الغالية من اجل إنقاذ خمسة ممن أوشكوا على الغرق من نساء ورجال وأطفال بعد أن انهار بهما جسر الأئمة في بغداد وألقوا بأنفسهم في دجلة في محاولة للنجاة من هول الكارثة التي حلت على الناس فوق الجسر ، وإثناء محاولة الشهيد لانقاد امرأة سادسة كانت قد اوشكلت على الهلاك عندما رأها ألقى بنفسه في النهر رغم الإجهاد والتعب اللذان نالهما جسده من تلك المحاولات لكنها تعلقت به حباً منها في الحياة ونزلا سوياً إلى قاع النهر( رحمهما الله ) وهذه هي شيم المسلمين الحقيقيين ،كيف أذا كان المفقود عزيزا لا يمكن نسيان ذكراه بكل الأحوال ، وان هناك الكثير من النساء فقدت ولدها الوحيد والذي انتظرته بعد إنجابها للعديد من الإناث وكبر أمام عينها وعلى سبيل راحتها وفي لحظات يصبح شيء من الماضي ألا من الذكرى ، وهناك والكثير من الأعزاء الذين لا يعوضون أبدا ممن قتلوا بلا سبب يذكر على يد الأمريكان أو بسببهم بشكل أو بأخر ، أنهم سببوا لنا جراحا تحت مرأى ومسمع المجتمع الدولي الذي وقف عاجزا وأصبح اصغر من أن يحرك ساكنا و لم يتجرءا احد ويقولها لهم ، بأنكم طغاة وظلمتم الناس الأبرياء في هذا البلد المسالم الذي ابتلى بكم وبجبروتكم، نعم الأمريكان جبابرة العصر الحديث وطواغيت الزمن الحالي ، الزمن الذي أصبح فيه القوي يبتلع الضعيف وكأننا في أعماق المحيط وتحت رحمة وبطش القرش الكاسر ، انه زمن أشبه بقانون الغاب الذي يجيز للقوي أن يلتهم الضعيف وأمام المتفرجين الأقوياء والضعاف من الذين يعلمون أو لا يعلمون أنهم واقفين في الدور وبانتظار القوي الذي سيلتهمهم في يوم من الأيام ، أننا في العراق جزء لايتجزا من أمتين عريقتين وكلاهما يغطان في سبات عميق ، وليس لهم شان بما يحدث ممنين النفس بأنهم في منأى عما يحصل في هذه البقعة من الارض والتي يستطيع ذلك القرش أن يصل إليهم في اقل من رمشه عين لما يمتلكه من أسلحة دمار وخراب شامل ، ذلك القرش الذي لا رادع له ألا القوة الصادقة الممزوجة بالعزيمة وحب الوطن والأرض والناس ، أن لكل ناب غرس في جسدي له حسابه الخاص وأتمنى أن يضاف أليها ندبات واثأر أنياب أخرى ، أن جسدي قد ماتت أحاسيسه من شدة الجراح وأصبحت لم اعد اشعر بأي الم أضافي تستطيع أسنان القرش أن تضيفه إلى جراحي ولم اعد أبالي أو افرق بين الأسنان والأنياب التي تغرس في لحمي بين الحين والأخر سواء كانت لقرش أو لكلب من كلاب الشعب الأمريكي المتوحش وليس المتحضر كما يظن المجتمع البشري الذي صدق أقاويلهم وأكاذيبهم التي ما عادت لتنطلي على جميع مكونات الشعب العراقي بصورة خاصة لأنهم لامسوا تلك الأقاويل وسوء الأفعال عن قرب و على ارض الواقع ، حذرناهم قبل أن يدخلوا بلدنا ويدنسوا أرضنا الطاهرة بان العراقي من النوع الذي يرد الصاع بصاعين ، وان العراقي ليس من السهل أن ينسى الجميل والمعروف ، وفي الوقت نفسه يوجد في قاموسه انه يستحيل عليه أن يسقط من حساباته أو يعفوا على من يسيء أليه متعمداً في يوم من الأيام ، وكيف وقد أصبحت الإساءة حد القتل بالجملة والخطف وانتهاك الأعراض والحرمات وإذكاء التفرقة بين أخوة الوطن الواحد وجعلهم يتقاتلون ويقطعوا أرحامهم فيما بينهم ، أن لصبري حداً وخطاً احمراً وعلى من يريد اجتياز ذلك الحد علية أن يضع في حساباته بأنه سيعض على يديه ندما ليحدث فيه جرحا أعمق من كل جراحي التي سببها لي وسينزف كل دمه إلى أن ينهار وتخور قواه عندها سألملم جراحي واعض عليها وأكيل له الصاع بألف صاع
وسيأتي اليوم الذي ستتلوث فيه جراح المعتدين ويلاقوا حتفهم ويتحولوا من طغاة جبابرة الى جيف نتنه تقتات على جثثهم كواسر وضواري العراق بالرغم من نجاسة أجسادهم .......
والله .. الجراح مؤلمه وخاصة تلك الجراح التي تؤذي النفس أكثر منها للجسد ، هكذا حال العراقيين جميعاً أن لكل منا جراح خاصة به اصابة روحه بالصميم ، سببها الاحتلال الامريكي البغيض منذ ن دخل العراق غازيا والى هذه اللحظة ، فهناك من كان قد حصل على جراح عدة وليس جرح واحد فحسب ، واشد الجراح إيلاما إلى النفس هي التي تأتي من فقد عزيز على النفس ممن وضعهم الله سبحانه وتعالى في سويداء القلب وفي حدقات عيون أبائهم وأمهاتهم والمقربون إليهم ، لقد اختلفت الجراح لدى العراقيين لكنها لم تودي بهم الى الموت لان الله سبحانه وتعالى أمدهم بالعون والصبر والجلد على تلقي الصدمات ، كان الله في عون من طعن عدة طعنات و جرح جراح شتى ولازال حي يرزق يتنفس الهواء لكن ليس للهواء طعماً أو ليس لدية القابلية على أن يتحسس طعم حلاوة الهواء ، كثيرا منا كان يتمني أن يموت بدلا عن ابنه أو بنته أو أبيه أو أخيه وحتى الأصدقاء القريبين إلى النفس هم أعزاء وفقدانهم يسبب ألما و حدثنا التاريخ بان أناس أجادوا بأرواحهم من اجل أصحابهم بل أن البعض منهم قضى فيما كان يهم في إنقاذ إنسان لا يمت إليه بصلة أو قرابة ولم يكن قد ألتقاه من قبل وخير مثال على ذلك نستوحيه من شهامة العراقيين وحبهم المتبادل و محاولاتهم لانقاذ بعضهم البعض الأخر وفي ظروف بالغة الصعوبة والتعقيد والخطورة ، وأخرها ( وفي مثل هذا اليوم ) حيث ذكرى ذكرى وفاة الامام موسى ابن جعفر الصادق ( ع ) ما قام به احد شباب منطقة مدينة الاعظمية في بغداد المرحوم الشهيد ( عثمان العبيدي ) الذي ضحى بحياته الغالية من اجل إنقاذ خمسة ممن أوشكوا على الغرق من نساء ورجال وأطفال بعد أن انهار بهما جسر الأئمة في بغداد وألقوا بأنفسهم في دجلة في محاولة للنجاة من هول الكارثة التي حلت على الناس فوق الجسر ، وإثناء محاولة الشهيد لانقاد امرأة سادسة كانت قد اوشكلت على الهلاك عندما رأها ألقى بنفسه في النهر رغم الإجهاد والتعب اللذان نالهما جسده من تلك المحاولات لكنها تعلقت به حباً منها في الحياة ونزلا سوياً إلى قاع النهر( رحمهما الله ) وهذه هي شيم المسلمين الحقيقيين ،كيف أذا كان المفقود عزيزا لا يمكن نسيان ذكراه بكل الأحوال ، وان هناك الكثير من النساء فقدت ولدها الوحيد والذي انتظرته بعد إنجابها للعديد من الإناث وكبر أمام عينها وعلى سبيل راحتها وفي لحظات يصبح شيء من الماضي ألا من الذكرى ، وهناك والكثير من الأعزاء الذين لا يعوضون أبدا ممن قتلوا بلا سبب يذكر على يد الأمريكان أو بسببهم بشكل أو بأخر ، أنهم سببوا لنا جراحا تحت مرأى ومسمع المجتمع الدولي الذي وقف عاجزا وأصبح اصغر من أن يحرك ساكنا و لم يتجرءا احد ويقولها لهم ، بأنكم طغاة وظلمتم الناس الأبرياء في هذا البلد المسالم الذي ابتلى بكم وبجبروتكم، نعم الأمريكان جبابرة العصر الحديث وطواغيت الزمن الحالي ، الزمن الذي أصبح فيه القوي يبتلع الضعيف وكأننا في أعماق المحيط وتحت رحمة وبطش القرش الكاسر ، انه زمن أشبه بقانون الغاب الذي يجيز للقوي أن يلتهم الضعيف وأمام المتفرجين الأقوياء والضعاف من الذين يعلمون أو لا يعلمون أنهم واقفين في الدور وبانتظار القوي الذي سيلتهمهم في يوم من الأيام ، أننا في العراق جزء لايتجزا من أمتين عريقتين وكلاهما يغطان في سبات عميق ، وليس لهم شان بما يحدث ممنين النفس بأنهم في منأى عما يحصل في هذه البقعة من الارض والتي يستطيع ذلك القرش أن يصل إليهم في اقل من رمشه عين لما يمتلكه من أسلحة دمار وخراب شامل ، ذلك القرش الذي لا رادع له ألا القوة الصادقة الممزوجة بالعزيمة وحب الوطن والأرض والناس ، أن لكل ناب غرس في جسدي له حسابه الخاص وأتمنى أن يضاف أليها ندبات واثأر أنياب أخرى ، أن جسدي قد ماتت أحاسيسه من شدة الجراح وأصبحت لم اعد اشعر بأي الم أضافي تستطيع أسنان القرش أن تضيفه إلى جراحي ولم اعد أبالي أو افرق بين الأسنان والأنياب التي تغرس في لحمي بين الحين والأخر سواء كانت لقرش أو لكلب من كلاب الشعب الأمريكي المتوحش وليس المتحضر كما يظن المجتمع البشري الذي صدق أقاويلهم وأكاذيبهم التي ما عادت لتنطلي على جميع مكونات الشعب العراقي بصورة خاصة لأنهم لامسوا تلك الأقاويل وسوء الأفعال عن قرب و على ارض الواقع ، حذرناهم قبل أن يدخلوا بلدنا ويدنسوا أرضنا الطاهرة بان العراقي من النوع الذي يرد الصاع بصاعين ، وان العراقي ليس من السهل أن ينسى الجميل والمعروف ، وفي الوقت نفسه يوجد في قاموسه انه يستحيل عليه أن يسقط من حساباته أو يعفوا على من يسيء أليه متعمداً في يوم من الأيام ، وكيف وقد أصبحت الإساءة حد القتل بالجملة والخطف وانتهاك الأعراض والحرمات وإذكاء التفرقة بين أخوة الوطن الواحد وجعلهم يتقاتلون ويقطعوا أرحامهم فيما بينهم ، أن لصبري حداً وخطاً احمراً وعلى من يريد اجتياز ذلك الحد علية أن يضع في حساباته بأنه سيعض على يديه ندما ليحدث فيه جرحا أعمق من كل جراحي التي سببها لي وسينزف كل دمه إلى أن ينهار وتخور قواه عندها سألملم جراحي واعض عليها وأكيل له الصاع بألف صاع
وسيأتي اليوم الذي ستتلوث فيه جراح المعتدين ويلاقوا حتفهم ويتحولوا من طغاة جبابرة الى جيف نتنه تقتات على جثثهم كواسر وضواري العراق بالرغم من نجاسة أجسادهم .......
الحـل الصعب- عضو نشط جدا
- عدد المساهمات : 108
النجوم : 4
تاريخ التسجيل : 05/08/2009
العمر : 33
رد: اياك ان تزيد جرحي عمقاً !!!
مشكووووووووووور
تقبل مروري
تقبل مروري
محہمہد- عضو نشط
- عدد المساهمات : 24
النجوم : 0
تاريخ التسجيل : 30/07/2009
العمر : 30
:: القصص
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أبريل 20, 2012 1:24 am من طرف Admin
» كلمات اغنيه كتر خيري
الأربعاء يونيو 02, 2010 6:37 pm من طرف shaymaa
» هل حصل لك مثل هذا الموقف ؟
الجمعة يناير 08, 2010 6:37 pm من طرف الحـل الصعب
» تـعــالــــي إلـــــــــــَّــى ... .... !!!
الجمعة يناير 08, 2010 6:31 pm من طرف الحـل الصعب
» جوال يدخل طفلة المستشفى
الجمعة يناير 08, 2010 6:17 pm من طرف الحـل الصعب
» معلومات عن توت عنخ امون
الجمعة نوفمبر 20, 2009 4:47 pm من طرف shaymaa
» اغنيه مش قادرة اصدق لدنيا سمير غانم
الأحد نوفمبر 15, 2009 1:25 am من طرف shaymaa
» كلمات اغنيه come back to me لتامر حسني
السبت نوفمبر 14, 2009 1:49 am من طرف shaymaa
» كلمات اغنيه come back to me لتامر حسني
السبت نوفمبر 14, 2009 1:48 am من طرف shaymaa